NOT KNOWN FACTS ABOUT نكت مصريه

Not known Facts About نكت مصريه

Not known Facts About نكت مصريه

Blog Article

وبكل الأحوال إقضي معظم وقتك في الضحك، حتى لو كان ضحكًا بلا سبب وبدون مسبب، فلا صحة للقول الشائع ان “الضحك here بدون سبب قلة أدب” بل القول الاصح هو “الاكتئاب بدون سبب قلة أدب”، ولكن يبدو بأن احد النكديين اعداء النكتة والضحك قام بتحوير هذا القول بتعمد وعن سبق إصرار وترصد، رغبة منه بانتشار النكد وتعميمه على أرجاء الكون الجميل الضاحك.

مرة واحد بخيل أوي حب يدهن شقته دهن حيطة أبيض وكتب على باقي الحيطان (نفس اللون).

اشتركوا مجاناً بنشرة رائج الالكترونية أدخل بريدك الإلكتروني

اتنين مساطيل راكبين عربية خبطوا واحد فالسائق بيقول للى جمبه انزل شوفه مات ولا لسه قاله السكران التانى تعالى يمين شوية، أيوه، شمال شوية، أطلع لقدام، بس كده مات.

اخطبوط ماشي مع اخطبوطة وكانوا هيعدوا السكة قام قالها هاتي ايدك هاتي ايدك هاتي أيدك.

واحد غبي سمع أن في نظارة الشخص اللي يلبسها يشوف كل الناس من غيرهدوم.. فراح باع كل اللي عنده وجمع فلوس وسافر عشان يشتريها ورجع مبسوط بيها بقى وماشي يتفرج على الناس لغاية ما وصل للبيت فتح الباب لقى قدامه رجل غريب ومراته والاتنين من غير هدوم، فقام قالع النضارة لاقاهم برضو من غير هدوم، طبعًا مراته جريت عليه تقوله سامحني راح قالهايا ستي استني خليني أشوف النضارة علقت ليه.

مرة واحد يقول لزوجته : في رأيك كيف نرجع زي زمان ابتسمت وقالت : كيف ياحياتي ؟ قال : يعني لا أعرفك ولا تعرفيني.

محشش زوجوه بنت خاله بالغصب .. يوم صباحيته شافوه اخوانه :وقالوا له هاه شلون العروسة ؟ قال : ابد خالي ناصر متمكيج هههههههههاااي

ففكر الابن فيها “إيه لو أبقى أب من دلوقتي ” فجاب شوية سكر وحطهم تحت السجادة صحي تاني يوم لقى صرصار فقال: “لو ماكونتش ابني انا كنت قتلتك.”

أراد شاب الزواج، فأرسل إلى رجل يُكنّى بأبي عزيزة ليختار له عروساً، فبعثَ امرؤ لأبي عزيزة مرة برسالة يُبكي ويُضحك ما بها، فيها يقول: أُريد منك صبية حسناء معروفٌ لديكم أصلها، وأديبة، ولطيفة، وعفيفة، وحليمة، ورزينة في عقلها، قدْ أحرزت في العلم غير شهادة، وعلى النسا طُرًا تفوق بفضلها، ‏وتكون أيضاً ذات مالٍ وافرٍ، تُعطيه من بعد الزواج لِبعلها، وأريد منها أن تكون مُطيعة، أمري فتتبعٌني وتنسى أهلها، فما كان من أبي عزيزة إلا أن أجاب هذا الخاطب العجيب قائلًا: وافي كتابك سيدي فقرأته، وعرفتُ هاتيك المطالب كٌلها، لو كنتُ أحظى بالتي قد رُمتها، طلقتُ أم عزيزة وأخذتها.

انت الأمل والود انت عبير الورد انت الفرح والسعد انبسطت يالقرد

مراسلي مصريات

محشش مع ربعه اتصلت زوجته قالت تعال بسرعه عيالك مريضين. رجع وهو معصب شاف لوحه بالطريق “لاتسرع ابناءك بانتظارك” قال شف الكلبه مافي احد ماعلمته

* إتنين ماشين فى الصحرا طلع عليهم اسد فواحد منهم رماه بطوبة وجرى بيبص وراه لقى صاحبة واقف بيقولة إنت مبتجريش لية قالو وانا مالى هو انا إللى ضربته

Report this page